مستشعر البصمة بالموجات فوق صوتية :
يعمل على تمييز المنحنيات والمرتفعات الموجودة في بصمة الاصبع بالموجات فوق صوتية لي إنشاء نسخة مفصلة ثلاثية الأبعاد للبصمة الممسوحة ، ويمكن لهذا المستشعر التعرف على بصمات الأصابع وصولاً لي اكتشاف تدفق الدم داخل الإصبع ويمنع المتسللين في الواقع من انتحال الجهاز بصورة أو قالب لتزوير البصمة ، هذا هو التمييز الحقيقي مقارنة بالحلول الأخرى التي تستخدم النهج البصري القديم ثنائي الأبعاد المستشعر للضوء .
هذه الحماية الإضافية تسمى مكافحة الانتحال ، وتأخذ معلومات إضافية من بصمة الإصبع وتجعل هذا الحل فريدًا مقارنة بالحلول البصرية القديمة.
تؤدي قراءة النبضات أيضًا إلى أداء أفضل في قراءة المقاييس الحيوية الضوئية عبر مجموعة متنوعة من الظروف والملوثات ، بما في ذلك عندما يكون الإصبع مبللةً أو مُتسخة .
المستشعر البصري للبصمة :
يعمل عن طريق التقاط الضوء المنعكس لبصمة الإصبع من خلال وحدات بكسل OLED ، ولذلك عندما تلمس شاشة الهاتف تضيء الشاشة لإضاءة بصمة الإصبع ، ثم يلتقط المستشعر بعد ذلك مسحًا عالي الدقة لبصمة إصبعك من خلال الضوء المنعكس من الفجوات بين وحدات البكسل .
للتأكد من أن المستشعر يقرأ بيانات بصمات الأصابع بدقة ، ستحتاج إلى الضغط على الشاشة قليلاً حتى يتمكن المستشعر من التمييز بين المنحنيات لكل بصمة.
ولكل تقنيةٍ حدود :
كما هو الحال مع أي تقنية جديدة ، يستغرق الأمر بضع مرات لتكرارها ، وينطبق الشيء نفسه على مستشعر بصمات الأصابع ضمن العرض وهذا إنه أبطأ بشكل هامشي مقارنة بماسحات بصمات الأصابع التقليدية وفي بعض الأحيان لا يبدو أن القارئ يتعرف على بصمات الأصابع المسجلة.
تعد ماسحات بصمات الأصابع على الشاشة أبطأ بشكل طفيف مقارنة بالماسحات الضوئية التقليدية.
Kommentare